أدخل السودان أدبيات الادخار في معاملاته المصرفية منذ بداية السبعينات من القرن الماضي من منطلق إسلامي عقب تأميم المصارف التجارية في عام 1970، والتي كان الادخار فيها لا يتجاوز الـ5 في المائة، بينما 95 في المائة من المدخرات الفردية الاختيارية الحرة، لم تجد طريقها إلى المصارف.
وقال عمر حسب الرسول عبد الله،